كآن يُحبهَآ
لدَرَجَةِ التِّشبُثِ بأوجَآعِهِ مِنْ أجلهآ
و هِيَ أيضآ تعْشَقُهْ
آرتَمَت آعوآمٌ ورآءَ ظهورهِمْ
و لِمْ يتَغَيَّر شَئْ
سوَىْ !
أنْ زآدوآ مِن أمآنيهِمْ
وَ تقمَصوآ أدوَآرَهُم المستقبَليَةَ
فِيْ حآضرِهم الذِيْ لَمْ يكْشِف
سِوىْ سَخَطِهِمْ
و مَظَآهِرِهمْ اللآقِنآعِيَّهْ ~
إلَىْ أنْ بآحَ بِالذيْ قدْ أخفَآهْ
" كُنتُ أَنآ أدرُسُ نفسيَآتِ الحُبِّ لآ غير
أدرُسُكِ كثِيرآ
كَ كِتآبٍ مفتوحٍ
قدْ نُثِرَ غُبآرَهُ عليهِ لِ طولِ فتحِهْ !
كُنتُ آتمنى أنْ أغوصَ بِدآخِلِ آخرِ حفنَةٍ مِن حبكْ
لأعلمَ مآهيةُ االحَبْ !
وَ هآ أنآ أحملُ تَفآصيلكِ الكَثيرةِ
التيْ آمتلأ بِهآ كِتآبيَ الذيْ سأنشرهْ
و آنتِ كنتِ وَ لآزلتِ ، تملكِين كتآبَ
الخيال مِن سَرآبٍ كآنَ يَدَّعِي بأنهُ يُحبكْ !
لآ وجُوَدَ للحُب آبدآ
جَميعُهآ أوهآمْ فآستيقظي يآ آمرأهْ ! ... "
كآنتْ تِلكَ آخرَهآ حُروفهْ
قَبلَ آنْ تُطلِقَ عليهِ سَهمَ المنيَّه
" سأحمِلُ ولآءَ حُبكَ سِرآ إنْ كُنتَ ستنشُرُهُ ‘ وَلآئي ‘ .. إلَىْ قبريْ "
و تِلكَ آخرُ كلماآتِهآ قبلَ آنْ تَقتُل روحَآ لَمْ تعرفْ معنى الحيآةِ بعد !
إنعتآقيآت ()

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق